ان المدرسة لطالما كانت ارضية لصناعة و صقل المواهب في شتى الرياضات ..وكم من بطل سطع اسمه بين النجوم عملا بقاعدة العقل السليم في الجسم السليم لكن ما نراه اليوم بالعديد من مدارس جهة سوس ماسة درعة خصوصا ليس بالهين.
و يترجم هدا من خلال نقص في المعدات الرياضية من شباك و كرات و هام ما جرى ..
جميل ان نشاهد مؤسسات تعليمية في المستوى لكن الجميل حقا ان نرى الرياضة المدرسية في تطور بمعدات في المستوى ما يلزمنا للقيام بعمل جيد و لما لا تكوين ابطال للمستقبل .وهنا تطرح ضرورة خلق ميكانيزمات عمل ميدانية تنصب في اطار تكوين مكتب خاص بالتربية البدنية في كل مؤسسة مستقل طبعا . مع الاهتمام و صيانة الملاعب بمختلف رياضاتها سواء الفردية منها كالجمباز او الجماعية ككرة القدم ...فاغلب المساحات الخصصة للرياضة بالجهة
تصلح لكل شيء سوى ممارسة الرياضة .
وما يزيد من قوة هدا الطرح كيفية تسيير الامور التي ينبغي ان تكون اكثر وضوحا علما ان كل مؤسسسة تعليمية تضم جمعية رياضية مكونة من اساتدة المادة نفسها رغبة في وضع الرياضة في السكة الصحيحة كالعمل على توسيع الفضاءات الرياضية الخ ...
على العكس من دلك نجد بعض المؤسسات التعليمية ليس لهم و الله الا الصبر و ترويض النفس على طول الانتظار في ظل انعدام الضمير المهني لبعض الاساتدة اللدين لا يقومون بمهامهم كما يجب و هي ظاهرة تستحق الكثير من التامل و البحث في مدلولاتها .
هده الظاهرة ادا ما تعرضت للدراسة و البحث فانها قد تفسر ايضا الكثير من الايجابيات التي تقودنا الى الطريق الصحيح من تعليم للمبادئ الاولى للرياضة الصحيحة .
ان مراجعة السلبيات و التعامل معها برغبة حقيقية في العلاج و المواجهة حتما تضعنا في صميم التساؤل مادا ينقصنا لانشاء شباب رياضي من المدرسة كما تقوم به بعض الدول .
و يترجم هدا من خلال نقص في المعدات الرياضية من شباك و كرات و هام ما جرى ..
جميل ان نشاهد مؤسسات تعليمية في المستوى لكن الجميل حقا ان نرى الرياضة المدرسية في تطور بمعدات في المستوى ما يلزمنا للقيام بعمل جيد و لما لا تكوين ابطال للمستقبل .وهنا تطرح ضرورة خلق ميكانيزمات عمل ميدانية تنصب في اطار تكوين مكتب خاص بالتربية البدنية في كل مؤسسة مستقل طبعا . مع الاهتمام و صيانة الملاعب بمختلف رياضاتها سواء الفردية منها كالجمباز او الجماعية ككرة القدم ...فاغلب المساحات الخصصة للرياضة بالجهة
تصلح لكل شيء سوى ممارسة الرياضة .
وما يزيد من قوة هدا الطرح كيفية تسيير الامور التي ينبغي ان تكون اكثر وضوحا علما ان كل مؤسسسة تعليمية تضم جمعية رياضية مكونة من اساتدة المادة نفسها رغبة في وضع الرياضة في السكة الصحيحة كالعمل على توسيع الفضاءات الرياضية الخ ...
على العكس من دلك نجد بعض المؤسسات التعليمية ليس لهم و الله الا الصبر و ترويض النفس على طول الانتظار في ظل انعدام الضمير المهني لبعض الاساتدة اللدين لا يقومون بمهامهم كما يجب و هي ظاهرة تستحق الكثير من التامل و البحث في مدلولاتها .
هده الظاهرة ادا ما تعرضت للدراسة و البحث فانها قد تفسر ايضا الكثير من الايجابيات التي تقودنا الى الطريق الصحيح من تعليم للمبادئ الاولى للرياضة الصحيحة .
ان مراجعة السلبيات و التعامل معها برغبة حقيقية في العلاج و المواجهة حتما تضعنا في صميم التساؤل مادا ينقصنا لانشاء شباب رياضي من المدرسة كما تقوم به بعض الدول .


0 التعليقات
إرسال تعليق
لا تقرأ ثم ترحل ، ردودكم تهمنا ، وتشجيعاتكم أملنا للإستمرار في العطاء .. ولذا أقترح لمشاركتكم في إبداء الرأي يرجى كتابة النص مرفوقا بالإسم إذا كان ممكنا ، ثم الضغط على الزر " مجهول " أسفله لإتمام عملية إدراج تعليقكم في الخانة الخاصة بذلك في الحين ، ولكم مني جزيل الشكر .