في إطار منافسات الدورة العشرين من القسم الوطني الأول هواة شطر الجنوب ، أجريت المباراة بين نادي رجاء أكادير و فريق نهضة طرفاية والذي قادها تلاثي تحكيم من عصبة تادلة ، و الطريف في هذه المباراة هو أن
حكم الشرط تعرض للرشق ليس بالحجارة كما هو المعهود بل هذه المرة بالليمون في الشوط الثاني بعد أن غضبت عليه الجماهير المحلية المحسوبة على فريق رجاء أكادير . هذا ، وقد هدد الحكم المساعد الأول الذي استهدفه الأمر منير مرجاني وقتها بتوقيف اللقاء قبل وقته القانوني بعد أن ولج مباشرة أرضية عبد الله ديدي متجها نحو الحكم الرئيسي لتبليغه بما وقع ، وتعود مجددا معضلة توفير و حماية الحكام من بطش الجماهير الغاضبة قس على هذا السب و الشتم و مختلف الكلام النابي الذي لا يمث للرياضة و الروح الرياضية بصلة . جدير بالذكر أن مثل هذه الحوادث لا تخفى عن هذه الجماهير المحلية لاسيما أن الميدان مجاور للأحد الأسواق الشعبية الشيء الذي يسهل حصولها على بعض الخضروات و الفواكه الفاسدة تستغلها في مثل هذه المناسبات الرياضية لإثارة غضب الحكام و التأثير على أحكامهم داخل المستطيل ، هذا في الوقت الذي لامت فيه بعض الفعاليات الغيورةعلى النادي الجماهير التي تأتي من السوق لمتابعة اللقاء حاملة معها هذه الأشياء في غياب كل أشكال المراقبة من المسؤولين الأمنيين على المقابلة.
ولنا عودة لمثل هذه الجزئيات بتفصيل مستقبلا ..
حكم الشرط تعرض للرشق ليس بالحجارة كما هو المعهود بل هذه المرة بالليمون في الشوط الثاني بعد أن غضبت عليه الجماهير المحلية المحسوبة على فريق رجاء أكادير . هذا ، وقد هدد الحكم المساعد الأول الذي استهدفه الأمر منير مرجاني وقتها بتوقيف اللقاء قبل وقته القانوني بعد أن ولج مباشرة أرضية عبد الله ديدي متجها نحو الحكم الرئيسي لتبليغه بما وقع ، وتعود مجددا معضلة توفير و حماية الحكام من بطش الجماهير الغاضبة قس على هذا السب و الشتم و مختلف الكلام النابي الذي لا يمث للرياضة و الروح الرياضية بصلة . جدير بالذكر أن مثل هذه الحوادث لا تخفى عن هذه الجماهير المحلية لاسيما أن الميدان مجاور للأحد الأسواق الشعبية الشيء الذي يسهل حصولها على بعض الخضروات و الفواكه الفاسدة تستغلها في مثل هذه المناسبات الرياضية لإثارة غضب الحكام و التأثير على أحكامهم داخل المستطيل ، هذا في الوقت الذي لامت فيه بعض الفعاليات الغيورةعلى النادي الجماهير التي تأتي من السوق لمتابعة اللقاء حاملة معها هذه الأشياء في غياب كل أشكال المراقبة من المسؤولين الأمنيين على المقابلة.
ولنا عودة لمثل هذه الجزئيات بتفصيل مستقبلا ..
0 التعليقات
إرسال تعليق
لا تقرأ ثم ترحل ، ردودكم تهمنا ، وتشجيعاتكم أملنا للإستمرار في العطاء .. ولذا أقترح لمشاركتكم في إبداء الرأي يرجى كتابة النص مرفوقا بالإسم إذا كان ممكنا ، ثم الضغط على الزر " مجهول " أسفله لإتمام عملية إدراج تعليقكم في الخانة الخاصة بذلك في الحين ، ولكم مني جزيل الشكر .