* محمد وافي : يبدو أن بعض اللاعبين الدوليين في مجال كرة القدم ، صاروا خارج مقولة وراء كل رجل عظيم امرأة ، إذ تتحدث العديد من الروايات عن بعض الزوجات ، اللواتي استطعن دس أنوفهن في كل كبيرة و صغيرة في الحياة الرياضية لأزواجهن ، ما أثر على بعضهم و دفعهم هذا الفضول المبالغ نحو الفشل في تحقيق الأماني أو الاعتزال ، وهنا بعض الحالات التي عانى أصحابها الأمرين مع زوجاتهم .
أ - لعبت كارولين زوجة أفضل لاعب في العالم سابقا ، وصانع ألعاب فريق ميلان الإيطالي قبل الانتقال لريال مدريد اللاعب البرازيلي ريكاردو كاكا ، دورا بارزا في بقاء زوجها في الفريق الإيطالي مدة أكبر بالرغم من العرض الخيالي الذي قدمه النادي الملكي للاعب ، بعد أن أرغمته على تجديد العقد مع الميلان قبل عامين ، و ذلك لجذورها التي ترجع إلى إيطاليا ، إضافة إلى أن مدينة ميلان كانت لها مكانة خاصة لديها ، فهي معشوقتها الأولى بعد أن وقعت في غرامها منذ أن وطأتها قدماها أول مرة . وكان لبيرلسكوني رئيس النادي الإيطالي دور في بقاء كاكا ضمن صفوف فريقه ، وذلك بعد أن استشف ولع كارولين بالبقاء في إيطاليا ليغريها بمنح العديد من المزايا التي تتناسب كونها مصممة أزياء لضمان بقاء زوجها في النادي الإيطالي موسم آخر آنذاك ، وما أثير مؤخرا هو قرار رئيس النادي بتعيين زوجته كمسؤولة عن تنظيم حفل الكريسماس داخل النادي ، طامحا من وراء ذلك أن تمارس ضغوطا على كاكا لإقناعه بفكرة العودة للسان سيرو بعد مسار غير موفق مع الكتيبة البيضاء ، و العدول عن العروض المقدمة له من فرق تشيلسي و توتنهام الإنجليزيين مؤخرا .
ب – دفع الألماني بيرند شوستر المدرب السابق لريال مدريد و لاعب وسط المنتخب الألماني وفرق برشلونة و ريال مدريد و أتلتيكو الإسبانية في الثمانينات ثمن تهور زوجته الجميلة " جابي " ، إذ تسببت هذه السيدة في إنهاء حياة " الملاك الأشقر " سريعا بعد 21 مباراة دولية فقط في رصيد مسار حياته الكروية مع منتخب بلاده . فمنذ أن ارتبط شوستر بجابي لم تتوانى الأخيرة في التدخل في كل كبيرو و صغيرة في حياة زوجها ، إذ بات يعتمد عليها في معظم القرارات التي يتخذها . كانت هي الأمر الناهي في شوؤنه ، إذ أعطاها الضوء الأخضر و أصبحت مديرة أعماله إلى درجة أنه لم يكن يستطيع أن يوقع على أي شيء حتى فاتورة المطعم الذي يتناول فيه الطعام بدونها ، لتطلق الصحافة عليها بعد ذلك " الرئيسة التنين لشوستر " . بعد ذلك شنت جابي حملتها الفاشلة في الملاعب على زوجها ، و التي أدت إلى إعلانه الاعتزال نتيجة قراراتها المتهورة ، و التي كانت تهدف من خلالها إلى فرض سطوتها عليه ، إذ ظلت تطارد مدرب المنتخب الألماني القيصر فرانك بيكنباور ، و تطلب منه معاملة زوجها معاملة خاصة دون باقي زملائه من اللاعبين و ذلك أثناء معسكر التدريبات ، لتنعكس تصرفاتها على أداء زوجها في الملاعب إلا أن " الملاك الأشقر " لم يدرك كل ما فعلته هذه الزوجة بمستقبله بسبب حبه الكبير لها إلى درجة أنه وصف اليوم الذي تزوج فيه جابي بأنه أجمل يوم في حياته .
ج – لم يسلم اللاعب الأرجنتيني كلاوديو كانيجيا من هيمنة زوجته " نانيس مايوني " ، و التي أنهت حياته الكروية مبكرا ، إذ كانت زوجته مقيمة في إسبانيا و تجبره على العودة إليها عقب كل مباراة قاطعا المسافة من الأرجنتين إلى مدريد مما كان يسبب له الإرهاق ، كما ساعد في ذلك سلسلة الفضائح و الشائعات التي رافقته ، وارتبطت به مع رفيق دربه مارادونا ، إلى درجة أن البعض اتهمهم بالشذوذ بسبب القبلات الغريبة التي كانا يتبادلانها عقب إحراز كل هدف لمنتخب بلادهما ، الأمر الذي آثار ريبة الكثيرين خاصة زوجته التي أقامت دعوى قضائية ضد الأسطورة مارادونا تتهمه فيها بالتحرش الجنسي بزوجها ، مما زاد من معاناته النفسية نتيجة تضخم وتفاقم الفضائح بعد تطور الأمر إلى القضاء بسبب شريكة حياته .
أ - لعبت كارولين زوجة أفضل لاعب في العالم سابقا ، وصانع ألعاب فريق ميلان الإيطالي قبل الانتقال لريال مدريد اللاعب البرازيلي ريكاردو كاكا ، دورا بارزا في بقاء زوجها في الفريق الإيطالي مدة أكبر بالرغم من العرض الخيالي الذي قدمه النادي الملكي للاعب ، بعد أن أرغمته على تجديد العقد مع الميلان قبل عامين ، و ذلك لجذورها التي ترجع إلى إيطاليا ، إضافة إلى أن مدينة ميلان كانت لها مكانة خاصة لديها ، فهي معشوقتها الأولى بعد أن وقعت في غرامها منذ أن وطأتها قدماها أول مرة . وكان لبيرلسكوني رئيس النادي الإيطالي دور في بقاء كاكا ضمن صفوف فريقه ، وذلك بعد أن استشف ولع كارولين بالبقاء في إيطاليا ليغريها بمنح العديد من المزايا التي تتناسب كونها مصممة أزياء لضمان بقاء زوجها في النادي الإيطالي موسم آخر آنذاك ، وما أثير مؤخرا هو قرار رئيس النادي بتعيين زوجته كمسؤولة عن تنظيم حفل الكريسماس داخل النادي ، طامحا من وراء ذلك أن تمارس ضغوطا على كاكا لإقناعه بفكرة العودة للسان سيرو بعد مسار غير موفق مع الكتيبة البيضاء ، و العدول عن العروض المقدمة له من فرق تشيلسي و توتنهام الإنجليزيين مؤخرا .
ب – دفع الألماني بيرند شوستر المدرب السابق لريال مدريد و لاعب وسط المنتخب الألماني وفرق برشلونة و ريال مدريد و أتلتيكو الإسبانية في الثمانينات ثمن تهور زوجته الجميلة " جابي " ، إذ تسببت هذه السيدة في إنهاء حياة " الملاك الأشقر " سريعا بعد 21 مباراة دولية فقط في رصيد مسار حياته الكروية مع منتخب بلاده . فمنذ أن ارتبط شوستر بجابي لم تتوانى الأخيرة في التدخل في كل كبيرو و صغيرة في حياة زوجها ، إذ بات يعتمد عليها في معظم القرارات التي يتخذها . كانت هي الأمر الناهي في شوؤنه ، إذ أعطاها الضوء الأخضر و أصبحت مديرة أعماله إلى درجة أنه لم يكن يستطيع أن يوقع على أي شيء حتى فاتورة المطعم الذي يتناول فيه الطعام بدونها ، لتطلق الصحافة عليها بعد ذلك " الرئيسة التنين لشوستر " . بعد ذلك شنت جابي حملتها الفاشلة في الملاعب على زوجها ، و التي أدت إلى إعلانه الاعتزال نتيجة قراراتها المتهورة ، و التي كانت تهدف من خلالها إلى فرض سطوتها عليه ، إذ ظلت تطارد مدرب المنتخب الألماني القيصر فرانك بيكنباور ، و تطلب منه معاملة زوجها معاملة خاصة دون باقي زملائه من اللاعبين و ذلك أثناء معسكر التدريبات ، لتنعكس تصرفاتها على أداء زوجها في الملاعب إلا أن " الملاك الأشقر " لم يدرك كل ما فعلته هذه الزوجة بمستقبله بسبب حبه الكبير لها إلى درجة أنه وصف اليوم الذي تزوج فيه جابي بأنه أجمل يوم في حياته .
ج – لم يسلم اللاعب الأرجنتيني كلاوديو كانيجيا من هيمنة زوجته " نانيس مايوني " ، و التي أنهت حياته الكروية مبكرا ، إذ كانت زوجته مقيمة في إسبانيا و تجبره على العودة إليها عقب كل مباراة قاطعا المسافة من الأرجنتين إلى مدريد مما كان يسبب له الإرهاق ، كما ساعد في ذلك سلسلة الفضائح و الشائعات التي رافقته ، وارتبطت به مع رفيق دربه مارادونا ، إلى درجة أن البعض اتهمهم بالشذوذ بسبب القبلات الغريبة التي كانا يتبادلانها عقب إحراز كل هدف لمنتخب بلادهما ، الأمر الذي آثار ريبة الكثيرين خاصة زوجته التي أقامت دعوى قضائية ضد الأسطورة مارادونا تتهمه فيها بالتحرش الجنسي بزوجها ، مما زاد من معاناته النفسية نتيجة تضخم وتفاقم الفضائح بعد تطور الأمر إلى القضاء بسبب شريكة حياته .
0 التعليقات
إرسال تعليق
لا تقرأ ثم ترحل ، ردودكم تهمنا ، وتشجيعاتكم أملنا للإستمرار في العطاء .. ولذا أقترح لمشاركتكم في إبداء الرأي يرجى كتابة النص مرفوقا بالإسم إذا كان ممكنا ، ثم الضغط على الزر " مجهول " أسفله لإتمام عملية إدراج تعليقكم في الخانة الخاصة بذلك في الحين ، ولكم مني جزيل الشكر .